معنى أن تكون عابرًا في الأشياء | امشِ مع عبداللطيف يوسف

Release Date:

سآخذكم في مشوار من مدينة الطفولة الجبيل، التي علمتني مبكرًا فكرة الغياب والرحيل. عن صفارات الإنذار ومكتبة المدرسة وحي النوارس وملعب البريد ومغامرات السيكل.عن أكثر ما يربكني، أن تُنسى كأنك لم تكن. السكن في جامعة البترول، مقاومة الوحدة، جوال أبو كشاف، منتديات الساخر. عن منتصف العمر، الخوف من الفقد، والارتباط بالأشياء، عملي من بيئة صناعية إلى بيئة ثقافية فنية أشعرتني بالغربة، انتقالي من الساحل إلى نجد، وأخيرًا مشاعر الأبوة وابنتي صَبا.أنا عبداللطيف يوسف، يعرفني البعض بصفتي مهندسًا أو شاعرًا، لكن هنا سأحاول تأمل حياتي معكم، وأسترجع ذكرياتي وحتى مشاعري ومخاوفي.-— عمل على هذه الحلقة: في الإنتاج فارس الفرزان، وفي الهندسة والتحرير تيسير قباني، وأشرف على محتواها مشاري الحمود، وأشرف على تحريرها جميل عبدالأحد، وأدار عملياتها مرام المنيّع.• اقترح ضيفًا نمشي معه emshi@thmanyah.com.• حمّل تطبيق «راديو ثمانية».• تابع راديو ثمانية على: إكس، وإنستقرام، وتِك توك ـــــ وراديو ثمانية. 😁• المربع الجديد بوابة إلى عالَمٍ آخر.

معنى أن تكون عابرًا في الأشياء | امشِ مع عبداللطيف يوسف

Title
معنى أن تكون عابرًا في الأشياء | امشِ مع عبداللطيف يوسف
Copyright
Release Date

flashback